كيف أصبح الترند محركا أساسيا للفنانين 

أثار مشاركة الفنانين المستمرة في الاتجاهات الرائجة أو ما يُعرف بـ "الترند" على منصات التواصل الاجتماعي جدلا واسعا، خاصة في ظل تزايد هذه الظاهرة التي باتت جزءًا لا يتجزأ من مشهد الإعلام الرقمي. 

فنانات في قلب الترندات

من بين أبرز الفنانات اللواتي شاركن في تلك الظاهرة كانت الممثلة المغربية فاطمة الزهراء الحرش، التي شاركت في ترند حفلات كشف جنس الجنين، حيث لاقت إعجابًا من بعض محبيها بينما تعرضت لانتقادات لاذعة من آخرين الذين اعتبروا ذلك استهلاكًا مبتذلًا لشخصياتهن. 

لم تكن الفنانة سلمى رشيد بعيدة عن هذه الظاهرة، حيث انضمت هي الأخرى إلى ترند "كيكة أحمد" الذي اجتاح مواقع التواصل في الآونة الأخيرة، وشاركت فيه أيضا الممثلة المغربية فاطمة الزهراء الحرش.

ردود فعل غاضبة

لم يتردد رواد مواقع التواصل الاجتماعي في التعبير عن استيائهم من هذه الظاهرة، إذ وجد كثيرون أن هذا الاتجاه يعكس غيابًا للابتكار في الأعمال الفنية، وأن بعض الفنانين يعتمدون على "الترند" كوسيلة لجذب الانتباه على حساب الجودة الفنية.